Wednesday 12 October 2016

التعريف بفريق عمل مؤتمر حياتي مدرستي



حياتي  مدرستي


مؤتمر أون لاين عن التعليم خارج نطاق المدرسة

في الفترة من 1 نوفمبر 2016 إلى 6 نوفمبر 2016

التعريف بفريق عمل مؤتمر حياتي مدرستي

خديجه سامي 

مصريه، ام لطفلين، تعمل مدرسه ف pre-school 
بأمريكا. محاضره منتسوري و تربيه ايجابيه و mental parenting
بالنسبه للتعليم الحالي ف مجتمعنا العربي خديجة ترى فيه بعض النماذج الايجابيه و ترى بعض النماذج التييجب تجنبها وأن دورنا معا هنا لكي نسعي للوصول بمجتمعنا العربي الاسلامي كما كان قديما نبراسا للعالم اجمع ف كافه العلوم و المجالات. 
تسعى خديجة ان نكون مجددين وليس مقلدين وفقط ناخذ من المجتمع الغربي ما يفيدنا و لديها مرجعيتيها و هويتيها العربيه الاسلاميه التي تعيد اليها كل امورها و تختار منها ما  يناسبنها و يناسب ظروفها وحياتها و اطفالها و شخصياتهم واهتمامهم.

آيه غريب

ٱية غريب مصريه تعيش في مصر ام لطفلين رؤي ورحيم. قرأت آيه كثيرا عن التعليم المنزلي ولكن وجدت التعليم الموازي للمدرسه اقرب لها. قربت علي اتمام دبلومة منتسوري دوليه من MEPI 
الامريكيه واخذت العديد من الدورات في التربيه الايجابيه وتسعى جاهدة لتطبيقها مع اولادها وحاليا تدرس منهج والدروف للدمج بينه وبين منتسوري مع اولادها.

أشجان فؤاد 

أم لبنيتن نورسين ست سنوات وكرمه ثلاث سنوات ونصف مقيمة بالسعوديه اثناء رحلة بحثها عن مدرسة تفى باحتياجات ابنتها وبعد عناء وجدت التعليم المنزلى وحاولت التطبيق كتعليم موازى مع ابنتها الكبرى وتعليم مبكّر مع الصغرى وترجو ان تكلل التجربه بالنجاح وتتحول لتعليم منزلى كامل.

حنان جِبْرِيل

طبيبة اسنان  .مصريه مقيمة بمكة المكرمة، حنان ام لخديجة وفاطمه  وهي مهتمة بالتعليم المنزلى والتربيه الايجابيه  حتى يرضى الله عنها ورسوله عن ذريتها.

اسماء عبد العزيز 

ام لماريا عامان ونصف ويحيى 10 اشهر 
تخرجت في جامعة اﻻزهر قسم لغة عربية، مهتمة بالتعليم المنزلى ونظام منتسورى وهي تطبقه مع اوﻻدها منذ الوﻻدة تسعى أسماء دوما لتقديم افضل السبل  لتعليم ابنائها وترى ان التعليم المنزلى سيحقق لها ذلك.

ولاء مجدي

اردنية مقيمة في مكة، أم لطفلين، تطبق معهم نظام منتسوري وهي مهتمة بالتعليم المنزلي وتنوي بتطبيقه مع ابنائها لإقتناعها بأنه الطريق الأفضل في ظل تدني مستوى نظام التعليم التقليدي وعدم تلبيته لمتطلبات العصر.
 تقول ولاء "كان والد ينوي تعليمنا منزليا لعدم اقتناعه بالنظام التعليمي ويرى انه مضيعة للوقت لكن عدم انتشار النت في ذلك الوقت وتوفر مصادر التعلم الذاتي، بالإضافة لعدم تشجيع أحد من المحيطين فلم يكن من السهل اتخاذ هكذا قرار فدخلنا المدارس والجامعات وأضعنا أفضل سنوات عمرنا في تعلم اشياء غير مفيدة في حياتنا فكان من الطبيعي أن لا أعيد الكرة مع أبنائي والحمد لله أن وجدت التجارب الناجحة في التعليم اللا مدرسي وتوفر المصادر لتطبيقه."

رحاب صلاح

رحاب من مصر تحديدا من محافظة أسوان
أنشئت من فترة مجموعة للتعليم المنزلى خاصة بمحافظتها،وذلك لإقتناعىها بفكرة التعليم المنزلي فأرادت نشرها بين الأمهات فى محافظتها.
رحاب لديها عبدالرحمن  عمره ثلاث سنوات تقريبا، وتخرجت رحاب من قسم اللغة العربية فى كلية الآداب.


No comments:

Post a Comment